س1:علل:
أ-انخفاض عدد سكان العالم منذ بداية مطلع القرن الحادي
عشر الميلادي؟
بسبب :عدم وجود تكنولوجيا حديثة.
بسبب تدني في المستوى الصحي.
ب-تزايد عدد سكان العالم منذ بداية مطلع القرن السادس
عشر الميلادي؟
بسبب الإختراعات العلمية والتي نتج عنها انخفاض معدل
الوفيات.
س2:أسباب تسارع الزيادة السكانية في العالم؟
أ-زيادة انتاج الغذاء.
ب-تحسين الأوضاع المعيشية.
ج-تحسين العناية الصحية.
د-تدني مستوى التعليم.
ه-ضعف الإرشاد والتخطيط العائلي.
ع-الفقر.
س3:ماهي مؤشرات تسارع الزيادة السكانية في العالم؟
أ-الكثافة السكانية: (كالتضخم السكاني)
س:تتحمل الدول الكبرى الكثافة السكانية؟
لأن إقتصادها متقدم.
ب-الإستهلاك للموارد الطبيعية:(كالمياه والنفط والمعادن).
س:علل:تتحمل الدول الغنية المسؤولية الكبرى في
مشكلة التضخم السكاني؟
لأن المشكلة الحقيقية في عدد الأغنياء في العالم وليس
عدد الفقراء فقط ،فرفاهية الفرد الغني في دولة غنية
تتطلب موارد أكثر بكثير من احتياجات الفرد الفقير في
دولة أخرى.
س4: ما النتائج المتوقعة لتسارع الزيادة السكانية في
العالم؟
أ-نقص الموارد المائية.
ب-الاحتباس الحراري.
ج-نقص الأراضي الصالحة للزراعة.
د-زيادة التلوث البيئي في المدن.
ه-ازدياد حالات الفقر وسوء التغذية.
ع-نقص الثروة البحرية من الأسماك.
غ-زيادة الصراعاة والحروب.
ل-انتشار الأمراض والأوبئة.
س-زيادة معدل الهجرة وعدم الإستقرار في حياة الإنسان.
س5: كيف يمكن علاج التسارع في الزيادة السكانية في
العالم (الحلول المقترحة)؟
أ-التعليم : نشر الوعي في المؤسسات التعليمية المختلفة.
ب-تنظيم النسل: عبر وسائل معينة وهو مستحب في
الشرع الإسلامي .
ج-التدخل الحكومي: من خلال سن القوانين والتشريعات
لعملية التنظيم وإعطاء امتيازات للعائلات التي تلتزم بذلك.
د-التقدم العلمي والتكنولوجي : لإيجاد مصادر وموارد
طبيعية بديلا عن الموارد القابلة للنفاذ.
ه-مساعدة الدول الفقيرة : التي تستهلك مواردها
الطبيعية.
ع-العمل على تغيير بعض المفاهيم لدى الفرد-الأسرة
-الدولة: فيما يتعلق بسلوك الإنسان أو تعامله مع الطبيعة.
س6: ما هو موقف الإسلام من الزيادة السكانية؟
من ناحية المبدأ حث الإسلام على التكاثر ولكن بالإلتزام
بالضوابط الشرعية لحديث النبي (صل الله عليه وسلم):
(كلكم راع ومسئول عن رعيته).
س7: علل: من الصعب مواجهة تسارع الزيادة السكانية
في العالم على مستوى دولة واحدة.
لأن الكرة الأرضية واحدة وما يحدث في جهة ما يؤثر
على الجهة الأخرى فالعوامل البيئية لاتعرف حدودا
سياسية.